حربي

في ذروة الحرب العالمية الأولى خلال ربيع عام 1917 في شمال فرنسا، يتم إعطاء جنديين بريطانيين شابين، شوفيلد ( جورج ماكاي ) وبليك ( دين تشارلز تشابمان ) مهمة مستحيلة على ما يبدو لإيصال رسالة تحذر من الكمين خلال واحدة من المناوشات بعد فترة وجيزة من التراجع الألماني إلى خط هيندنبيرغ خلال عملية البيرش. يتسابق المجندين مع الزمن، لعبور أراضي العدو لإيصال التحذير والحفاظ على كتيبة بريطانية من 1600 رجل، بما في ذلك شقيق بليك، من الوقوع في فخ قاتل. يجب على الرجلين بذل قصارى جهدهما لإنجاز مهمتهما من خلال البقاء على قيد الحياة من الحرب لإنهاء كل الحروب.

تدور قصة فيلم المخفر عن حرب طرفاها مجموعة صغيرة من الجيش اﻷمريكي بأفغانستان، ضد مئات من أفراد حركة طالبان اﻹرهابية، ويحاول الجنود اﻷمريكيين إيقاف هجماتهم.

الممر فيلم دراما حربي مصري

في 2006، بغداد يمزقها الاقتتال الطائفي، وشارع حيفا التاريخي يتحوّل مركزًا للصراع. يصل (أحمد) بسيارة أجرة في طريقه إلى منزل حبيبته (سعاد) ليطلب يدها للزواج، فتصيبه رصاصة (سلام)، القناص القابع فوق إحدى البيانات حيث يعيش جحيمه الخاص.

خلال عام 1897، يتتبع الفيلم اﻷحداث التي أدت بـ(هافيلدار إيشار سينج) للمشاركة في معركة ساراجارهي ضمن واحد وعشرين جنديًا من فوج السيخ الحادي عشر ضمن قوات الجيش البريطاني في مواجهة القبائل اﻷفغانية القاطنة في جبال أفريدي وأوراكازي، والبالغ عددهم عشرة اﻵف جندي.

عملية الإجلاء الإعجازي لجنود الحلفاء من بلجيكا وبريطانيا وفرنسا، حيث تقطعت السبل بجنود الحلفاء وحوصروا بواسطة الجيش الألماني في شواطئ ومرافئ (دونكيرك) الفرنسية منذ 27 مايو وحتى 4 يونيو من عام 1940 أثناء الحرب العالمية الثانية

محاصرون في منزلها، داخل مدينة تحت الحصار، تحوّل (أم يزن) -أم لثلاثة أبناء- شقتها إلى ملاذ آمن لعائلتها ولجيرانها، وتحاول حمايتهم من الحرب الدائرة بالخارج. عندما تهدد القنابل بتدمير المبنى وعندما يحوَل القناصة الساحات إلى مناطق قتال، ثم يقتحم اللصوص المنزل لترويعهم، يصبح الحفاظ على التوازن داخل المنزل مسألة حياة أو موت.

امرأة تحب أحد قادة الجبش السوري، والذي سيتم فجأة الإعلان عن انشقاقه، وهو الأمر الذي فاجأه هو شخصيًا، فتنقلب الأوضاع رأسا على عقب، ويستعرض الفيلم ما عانت منه سوريا أثناء الثورة، وما ساهمت به مواقع التواصل الاجتماعي في نقل إشاعات ليس لها أساس من الصحة، خاصة بعد اختطاف مصور فوتوغرافي على يد المليشيات المسلحة المعارضة.

فرقة دبابات تخوض معركة مصيرية و تحاول البقاء

يرصد الفيلم القصة الواقعية حول أكبر عملية استرداد آثار في التاريخ. في جوٍ من الحركة الممزوج بالدراما ،يكشف لنا فصيلة مكونة من سبعة أشخاص معنيين بالفن والتحف والآثار. يتم تكليف تلك الفصيلة من قبل فرانكلين روزفيلت بالذهاب لمهمة غاية في الأهمية من أجل إنقاذ مجموعة من التحف والآثار من يد النازيين. من الجدير بالذكر أن تلك المهمة ليست فقط صعبة أو مستحيلة لأنها خلف خطوط العدو ،بل لأنهم في صراعٍ مع الوقت من أجل إنقاذ 1000 سنة من الحضارة من التدمير.

في عام 140 بعد الميلاد، يصل القائد الروماني (ماركوس أكويلا) من روما لحل لغز وإيجاد قلادة والده الذهبية بعد عشرين عاما من فقدها، يرافقه البريطاني (إسكا)، لمواجهة القبائل الوحشية، وصنع السلام مرة أخرى، واستعادة شعار الفيلق الذهبي.

بعد إنتصار المناضلين الهنديين على البريطانيين وطردهم من البلاد، يبدأ (كيسنا) الفتى الهندي في حماية فتاة بريطانية تُسمى (كاثرين) وهي ابنة رجل بريطاني لا يرحم، يحميها من المناضلين بما فيهم عمه وشقيقه، يقوم بأخذها في رحلة ليُعيدها إلى وطنها بأمان، أثناء هذه الفترة يقع في حبها.

تدور أحداث الفيلم حول القوات البحرية المصرية في الفترة التي اعقبت حرب 1967 ، وبعد خطاب التنحي للرئيس جمال عبد الناصر، وحتى يوم 21 أكتوبر، ستعد القوات البحرية المصرية لأكبر عملية عسكرية وهي إغراق المدمرة الإسرائيلية إيلات، بواسطة صواريخ سطح - سطح، أُطلقت من جانب سرب لنشات أمام سواحل بورسعيد، تُوكل المهمة إلى مجموعة من ضباط وجنود القوات البحرية، لكل منهم قصته الحياتية الخاصة، يبدئون في التدريب، وينتظرون إصدار الأوامر بأي ثمن، ويشعرون بأن الوقت يلعب، معهم قائد سرب اللنشات عونى عازر، الذي دخل معركة مع إيلات ليدمرها بنفسه، فاستشهد وأصيب 7 من بحارة إيلات، وهو الذي ترك وراءه قصة حب، وينتهي الفيلم بتدمير المدمرة إيلات ونجاح العملية ورد الكرامة.

عقب مقتل رجل الأعمال الأمريكي بيتر هاردين، يشارك محلل وكالة المخابرات المركزية (جاك رايان) في حرب غير مشروعة من جانب الحكومة الامريكية ضد تحالف كولومبي للمخدرات.

خلال فترة حرب الاستنزاف عام 1969، وقبل حرب أكتوبر المجيدة، تهاجم مجموعة من الضفادع البشرية المصرية ميناء (إيلات) الإسرائيلي الحربي ونجاحهم في تدمير سفينتين حربيتين هما (بيت شيفع) و(بيت يام) واللتان كانت تهاجمان المواقع المصرية في البحر الأحمر بعد استيلاء القوات الإسرائيلية على سيناء.